رهاب الخوف من الأماكن المغلقة – الأسباب والأعراض
اضطرابات شخصية
13-3-2022
بواسطة فريق العمل
1701 زيارة
الخوف من الأماكن المغلقة هو شكل من أشكال اضطراب القلق حيث يمكن أن يؤدي الخوف غير المنطقي إلى نوبة هلع.
قد تشمل المحفزات والأسباب التواجد داخل مصعد أو غرفة صغيرة بدون أي نوافذ أو حتى أن تكون على متن طائرة.
أفاد بعض الناس أن ارتداء الملابس الضيقة يمكن أن يثير مشاعر الخوف من الأماكن المغلقة.
ما هو الخوف من الأماكن المغلقة؟
الخوف من الأماكن المغلقة هو الخوف من مكان مغلق يكون الهروب منه صعبًا أو مستحيلًا.
سيبذل الأشخاص المصابون برهاب الأماكن المغلقة جهودًا كبيرة لتجنب المساحات الصغيرة والمواقف التي تثير الذعر والقلق لديهم .
قد يتجنبون أماكن مثل مترو الأنفاق ويفضلون صعود السلالم بدلاً من المصعد حتى لو كان هناك العديد من الطوابق.
أعراض الخوف من الأماكن المغلقة
الخوف من الأماكن المغلقة هو اضطراب قلق وتظهر الأعراض عادة أثناء الطفولة أو المراهقة.
إن التواجد في مكان مغلق أو التفكير فيه يمكن أن يثير مخاوف من عدم القدرة على التنفس بشكل صحيح ونفاد الأكسجين
عندما تصل مستويات القلق إلى مستوى معين قد يبدأ الشخص في الشعور بما يلي:
• التعرق والقشعريرة
• تسارع ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم
• الدوخة والإغماء والدوار
• جفاف الفم
• فرط التنفس أو "زيادة التنفس"
• الهبات الساخنة
• غثيان
• صداع الراس
• خدر
• إحساس بالاختناق
• ضيق في الصدر وألم في الصدر وصعوبة في التنفس
• رغبة ملحة في استخدام الحمام
• الخوف من الأذى أو المرض
أمثلة على المساحات الصغيرة التي يمكن أن تثير القلق
• المصاعد أو غرف تغيير الملابس في المتاجر
• الأنفاق أو الأقبية
• القطارات ومترو الأنفاق
• الأبواب الدوارة
• الطائرات
• المراحيض العامة
• السيارات خاصة تلك ذات القفل المركزي
• مناطق مزدحمة
• بعض المرافق الطبية مثل أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي
• غرف صغيرة أو غرف مقفلة أو غرف بها نوافذ لا تفتح
ردود الفعل تشمل :
• الشعور بالقلق عند إغلاق جميع الأبواب
• البقاء بالقرب من الباب في حفلة أو تجمع مزدحم
• تجنب القيادة أو السفر عندما يكون من المرجح أن تكون حركة المرور مزدحمة
• استخدام السلالم بدلًا من المصعد حتى لو كان ذلك صعبًا وغير مريح
علاج رهاب الخوف من الأماكن المغلقة
بعد التشخيص قد يوصي الطبيب النفسي بواحد أو أكثر من خيارات العلاج التالية.
• العلاج السلوكي المعرفي (CBT) : والهدف منه هو إعادة تدريب عقل المريض حتى لا يشعر بالتهديد من الأماكن التي يخافها.
• مراقبة الآخرين : رؤية الآخرين يتفاعلون مع مصدر الخوف قد يطمئن المريض.
• العلاج بالعقاقير : يمكن أن تساعد مضادات الاكتئاب والمرخيات في إدارة الأعراض ولكنها لن تحل المشكلة الأساسية.
• تمارين الاسترخاء والتخيل : يمكن أن يساعد أخذ أنفاس عميقة والتأمل والقيام بتمارين استرخاء العضلات في التعامل مع الأفكار السلبية والقلق.
نصائح للتكيف مع رهاب الخوف من الأماكن المغلقة
تشمل الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الأشخاص في التعامل مع رهاب الأماكن المغلقة ما يلي :
• تذكير نفسك بأن الأفكار والمشاعر المخيفة ستزول
• محاولة التركيز على شيء لا يمثل تهديدًا على سبيل المثال الوقت الذي يمر أو أشخاص آخرين
• التنفس ببطء وعمق مع العد إلى ثلاثة في كل نفس
• تحدي الخوف من خلال تذكير نفسك بأنه ليس حقيقيًا
• تصور النتائج والصور الإيجابية
أسباب الخوف من الأماكن المغلقة
غالبًا ما تكون تجربة الماضي أو الطفولة هي الدافع الذي يجعل الشخص يربط بين المساحات الصغيرة والشعور بالذعر أو الخطر الوشيك.
قد تتضمن التجارب التي يمكن أن يكون لها هذا التأثير ما يلي:
• الوقوع في الحبس أو البقاء في مكان مغلق عن طريق الصدفة أو عن قصد
• التعرض لسوء المعاملة أو التنمر عندما كان طفلاً
• الانفصال عن الوالدين أو الأصدقاء في منطقة مزدحمة
• أن يكون أحد الوالدين مصابًا برهاب الأماكن المغلقة
قد تشمل المحفزات والأسباب التواجد داخل مصعد أو غرفة صغيرة بدون أي نوافذ أو حتى أن تكون على متن طائرة.
أفاد بعض الناس أن ارتداء الملابس الضيقة يمكن أن يثير مشاعر الخوف من الأماكن المغلقة.
ما هو الخوف من الأماكن المغلقة؟
الخوف من الأماكن المغلقة هو الخوف من مكان مغلق يكون الهروب منه صعبًا أو مستحيلًا.
سيبذل الأشخاص المصابون برهاب الأماكن المغلقة جهودًا كبيرة لتجنب المساحات الصغيرة والمواقف التي تثير الذعر والقلق لديهم .
قد يتجنبون أماكن مثل مترو الأنفاق ويفضلون صعود السلالم بدلاً من المصعد حتى لو كان هناك العديد من الطوابق.
أعراض الخوف من الأماكن المغلقة
الخوف من الأماكن المغلقة هو اضطراب قلق وتظهر الأعراض عادة أثناء الطفولة أو المراهقة.
إن التواجد في مكان مغلق أو التفكير فيه يمكن أن يثير مخاوف من عدم القدرة على التنفس بشكل صحيح ونفاد الأكسجين
عندما تصل مستويات القلق إلى مستوى معين قد يبدأ الشخص في الشعور بما يلي:
• التعرق والقشعريرة
• تسارع ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم
• الدوخة والإغماء والدوار
• جفاف الفم
• فرط التنفس أو "زيادة التنفس"
• الهبات الساخنة
• غثيان
• صداع الراس
• خدر
• إحساس بالاختناق
• ضيق في الصدر وألم في الصدر وصعوبة في التنفس
• رغبة ملحة في استخدام الحمام
• الخوف من الأذى أو المرض
أمثلة على المساحات الصغيرة التي يمكن أن تثير القلق
• المصاعد أو غرف تغيير الملابس في المتاجر
• الأنفاق أو الأقبية
• القطارات ومترو الأنفاق
• الأبواب الدوارة
• الطائرات
• المراحيض العامة
• السيارات خاصة تلك ذات القفل المركزي
• مناطق مزدحمة
• بعض المرافق الطبية مثل أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي
• غرف صغيرة أو غرف مقفلة أو غرف بها نوافذ لا تفتح
ردود الفعل تشمل :
• الشعور بالقلق عند إغلاق جميع الأبواب
• البقاء بالقرب من الباب في حفلة أو تجمع مزدحم
• تجنب القيادة أو السفر عندما يكون من المرجح أن تكون حركة المرور مزدحمة
• استخدام السلالم بدلًا من المصعد حتى لو كان ذلك صعبًا وغير مريح
علاج رهاب الخوف من الأماكن المغلقة
بعد التشخيص قد يوصي الطبيب النفسي بواحد أو أكثر من خيارات العلاج التالية.
• العلاج السلوكي المعرفي (CBT) : والهدف منه هو إعادة تدريب عقل المريض حتى لا يشعر بالتهديد من الأماكن التي يخافها.
• مراقبة الآخرين : رؤية الآخرين يتفاعلون مع مصدر الخوف قد يطمئن المريض.
• العلاج بالعقاقير : يمكن أن تساعد مضادات الاكتئاب والمرخيات في إدارة الأعراض ولكنها لن تحل المشكلة الأساسية.
• تمارين الاسترخاء والتخيل : يمكن أن يساعد أخذ أنفاس عميقة والتأمل والقيام بتمارين استرخاء العضلات في التعامل مع الأفكار السلبية والقلق.
نصائح للتكيف مع رهاب الخوف من الأماكن المغلقة
تشمل الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الأشخاص في التعامل مع رهاب الأماكن المغلقة ما يلي :
• تذكير نفسك بأن الأفكار والمشاعر المخيفة ستزول
• محاولة التركيز على شيء لا يمثل تهديدًا على سبيل المثال الوقت الذي يمر أو أشخاص آخرين
• التنفس ببطء وعمق مع العد إلى ثلاثة في كل نفس
• تحدي الخوف من خلال تذكير نفسك بأنه ليس حقيقيًا
• تصور النتائج والصور الإيجابية
أسباب الخوف من الأماكن المغلقة
غالبًا ما تكون تجربة الماضي أو الطفولة هي الدافع الذي يجعل الشخص يربط بين المساحات الصغيرة والشعور بالذعر أو الخطر الوشيك.
قد تتضمن التجارب التي يمكن أن يكون لها هذا التأثير ما يلي:
• الوقوع في الحبس أو البقاء في مكان مغلق عن طريق الصدفة أو عن قصد
• التعرض لسوء المعاملة أو التنمر عندما كان طفلاً
• الانفصال عن الوالدين أو الأصدقاء في منطقة مزدحمة
• أن يكون أحد الوالدين مصابًا برهاب الأماكن المغلقة